لم تطرأ تغيرات على مواقع السيطرة والنفوذ منذ تاريخ ١٥ نيسان، خصوصاً فيما يتعلق بمنطقة القلمون الشرقي حيث ما يزال التفاوض مستمر بين فصائل القلمون ونظام الأسد بوساطة روسية، ومما يزيد الأمر تعقيد هو قيام بعض القياديين من المعارضة بالمصالحة مع النظام وتسليم مناطقهم له بشكل فردي، منوهين إلى أن الخريطة لم تركز في معلوماتها على تلك المواقع ريثما تتضح الخارطة أكثر، ولحين ذلك سيتمر فريق الوحدة برصد ومراقبة كافة التطورات الحاصلة في المنطقة.
لمشاهدة الخريطة بجودتها العالية انقر هنا