في تصريحه لموقع نون بوست حول الخطوة التالية الواجبة على المعارضة؛ وضح معن طلاع، مدير البحوث في مركز عمران للدراسات الاستراتيجية انه وفي سبيل توسيع هوامش الحركة الوطنية ينبغي على المعارضة الرسمية وغير الرسمية المضي باتجاه استراتيجيتان متلازمتان:

أولهما: الاستجابة لمتطلبات الاستقرار والتعافي في المناطق المحررة الذي يتطلب حوكمة رشيدة تستطيع نقل فكرة الإدارة المحلية إلى حكم محلي حوكمة تجعل القوى الثورية تسير قدمًا في إستراتيجية البناء والنماء.

أما الإستراتيجية الثانية فهي تجسير العلاقات والتفاعلات المجتمعية بين الحدود الأمنية والإدارية المتشكلة والمحاولة لوصول وثائق حول الحكم وإدارة التنوع، وبذلك تكون المعارضة حريصة على إنتاج عقد اجتماعي غاب الحديث عنه منذ حكم البعث على أقل تقدير.

 

للمزيد: https://bit.ly/3lBbvgK