ساهم التعقيد الأمني للملف السوري في استنزاف أطراف الصراع في سوريا خصوصاً في ظل تنامي الخلافات العميقة بين الفاعلين الاقليمين والدوليين من جهة، وضعف المعالجة الدولية للأزمة السورية والحلول الدبلوماسية المتكررة من جهة ثانية، الأمر الذي يمنح فرصة لقوى الثورة لإعادة ترتيب أوراقها وتحديد أولوياتها وتعزيز الاحترافية والانضباط والأخذ بزمام المبادرة للتقدم برؤية جامعة على أنقاض الدكتاتورية المتهاوية.
سوريا: تأزم المشهد السياسي والفرص الكامنة
- الملفات العملية السياسية
- الباحثون د.بشر زين العابدين
- المسارات مسار السياسة والعلاقات الدولية
ذات صلة
-
ندوة حوارية | تطورات المشهد السياسي في سورية بعد الزلزال
آذار-09-2023 -
الأسد ومقاربة العودة الى المحيط العربي
آب-10-2021 -
جلسة حوارية | تطورات المشهد السياسي وتحديات الواقع المحلي
أيلول-28-2020